Envoyer à un ami

التّوجُّه إلى مخيَّمات العُلُوم مع في الإجازة المقبلة!

ستجدون هنا كل ما عليكم معرفته إذا رغبتم في قضاء إجازة في عالَم الطبيعة و/أو في عالَم الُعلُوم مع المنظمة الدولية للترويج للعلوم “OSI” ! ↓ Lire le descriptif détaillé plus bas ↓

التّوجُّه إلى مخيَّمات العُلُوم مع في الإجازة المقبلة!

ستجدون هنا كل ما عليكم معرفته إذا رغبتم في قضاء إجازة في عالَم الطبيعة و/أو في عالَم الُعلُوم مع المنظمة الدولية للترويج للعلوم “OSI” ! ↓ Lire le descriptif détaillé plus bas ↓

الصفحة الأساسية > Présentation > التّوجُّه إلى مخيَّمات العُلُوم مع في الإجازة المقبلة!

تبحثون عن :
*- إجازة في قلب الطّبيعة من أجل توعية أطفالك بالقضايا البيئية؟
*- قسم استكشافي إبداعي وعالي الجودة من أجل اكتشاف التنوّع البيولوجي، والحياة البرّيّة، والحياة النباتيّة، والجيولوجيا، والهندسة المعمارية، والنمذجة الجوية، وعلم الآثار ...؟
*- إقامة تضامنية من أجل العمل لصالح التنمية المستدامة، والتواصل مجدداً مع الطبيعة، واكتشاف ثقافات أخرى؟
*- إقامة لغوية مميزة لتعلّم لغة أجنبية والتعرّف على أشخاص من مختلف أنحاء العالم؟
*- رِحلة استطلاعية في أقصى الأرض للتواصل مجدداً مع الطّبيعة ومحاولة حل أحد ألغازها التي لا تُعد ولا تُحصى؟
*- إجازة علمية لمشاركة شغفك والمشاركة في برنامج بحثي؟
*- مغامرة في كيبك، فرنسا، قيرغيزستان، اليابان، الولايات المتّحدة، سويسرا، بولينيزيا الفرنسية...

تقترح عليكم المنظمة الدولية للترويج للعلوم “OSI” إقامات عديدة أثناء الإجازة قد تناسب كل من هذه الطلبات!

تم تسليط الضوء على الثقافة العلمية بصورة متزايدة في السنوات الأخيرة، كما يشهد على ذلك نجاح “مهرجان العُلُوم” الوطني على سبيل المثال. وتوفّر “مخيّمات الإجازة العلمية” تدريبًا عمليًا إضافيًا للمدرسة وإجازات لا تُنسى. وفي هذا السياق، إن شكل وطريقة عمل إقامات منظمة “OSI” يشكلان قيمة مضافة حقيقية لما هو موجود في أماكن أخرى! فالشغف، والتحفيز، والاختراع، والابتكار، وتجاوز (المرء لنفسه، وأيضاً المفاهيم النمطية) يشكلون جزء لا يتجزأ من الدور الذي تضّطلع به مخيّمات الإجازة العلمية التي تقترحها منظمة “OSI”.

ومن خلال المشاركة في إقامات لمدة أسبوع أو أسبوعين أو شهر واحد، سيتوفّر للمشاركين متسعًا من الوقت للاستكشاف والتعلّم والتعمّق والابتكار. وقد يكتشف البعض شغفًا معيناً أو مهنة معينة، ويكتشف آخرون أن العلم “ليس بذلك القدر من الصعوبة والصرامة”، وأن العلماء بشر مثلنا في الواقع. وقد يتحوّل البعض إلى علماء ومهندسين وباحثين، وقد ينتقل البعض إلى فروع أخرى، ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أنهم، إلى جانب المعرفة، سيكتسبون حسّاً نقديًا، أكثر انفتاحاً، و“عقلاً علمياً”، وهو ما لا غنى عنه في العالم الحديث، والذي سوف يمنح كتّاب العدل والمصرفيين والمحامين والمسوّقين وصانعي السياسات والفنانين والرياضيين والعمّال والأطباء والحرفيين، في المستقبل، قدرة حقيقية على التفكير وصنع القرار.

تتيح الإجازات أو مخيّمات العُلُوم أو مخيّمات الإجازة العلمية، التي تتضمن في جوهرها فترات ترفيهية، إمكانية إنجاز العديد من المشروعات العلمية بطريقة ترفيهية أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية أو اليدوية أو حتى الفنية.

الإقامات أثناء الإجازة هي أيضًا مرحلة اجتماعية مميّزة من مراحل نمو الطفل والمراهق. وفي كثير من الأحيان التجربة الوحيدة للعيش خارج البيئة الأسرية والمدرسية، ومن ثم فهي فرصة للانفتاح على التنوّع العالمي وإقامة روابط اجتماعية جديدة.

ومن خلال اختيار الإجازات العلمية مع منظمة “OSI”، فأنتم تقدّمون لأنفسكم أو أطفالكم إقامة كاملة وفي تناغم مع روح العصر. وفضلاً عن ذلك، مع وجود منسّق واحد لثلاثة إلى ستة شباب (بدلاً من منسّق واحد لاثني عشر شابا، كما تدعو إلى ذلك اللوائح التنظيمية الفرنسية على سبيل المثال)، نضمن ليس فقط جودة يصعب مضاهاتها، بل وأيضاً السلامة في كل المجالات.

أين؟

تكون الإقامات في أنحاء مختلفة من العالم، دائمًا في مناطق جذابة بالنسبة للمشاركين. ونحن نختار مراكز الإقامة الخاصة بنا على أساس الثراء والتنوّع الطبيعي والبيئي والعلمي والثقافي الفريدين للأماكن التي تقع فيها. وفي بعض الأحيان يتم تنظيم المخيّم الرئيسي في مبنى مريح “بجدران صلبة”، وفي أحيان أخرى يتم نصب التخييم في قلب الطبيعة. ثم يحدث غالباً أن تقوم الفُرق برحلة استكشافية علمية لعدة ساعات، أو لعدة أيام، أو حتى عدة أسابيع (هذا هو حال الإقامات المتنقلة)، سواء في البحر أو عند سفح البراكين أو في قلب الغابة أو في وسط الصحراء... حسب الوجهة والمشروع الذي اختير.

وتجدر الإشارة إلى أن بعض الرحلات الاستطلاعية تتطلب قدرة بدنيّة معيّنة على التّحمّل، وبالتالي لا يمكن المشاركة فيها إلا عند بلوغ عمر معيّن.

متى؟

يتم قضاء الإقامات كل عام خلال الإجازات المدرسية: كافة الإجازات القصيرة، بالإضافة إلى الإجازات الكبيرة في شهري تموز/يوليو وآب/أغسطس. وينقسم المشاركون إلى فئات عمرية. فعلى سبيل المثال، يشارك الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و9 وبين 10 و12 عامًا في الإقامة التي تتراوح مدتها بين أسبوع وشهر واحد، في حين يضطلع الأكبر سناً الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و15 وبين 16 و18 عامًا والبالغون بمشاريع مدتها أسبوعان على الأقل (يبقى أكثر الأشخاص شغفًا شهراً كاملاً، أو شهرين في بعض الأحيان).

مع من؟

أثناء السفر:
المدرسون العلميون:

*-هم متعددو الوظائف إلى حد كبير، إذ يقومون بتأمين الحياة اليومية لأطفالك، والخدمات اللوجستية، والنشاطات، والنهج التربوي الشامل. وبالإضافة إلى ذلك، يربطون بين الأنشطة العلمية، غالباً بالتعاون مع الخبراء (على سبيل المثال، أخصّائيون مستقليون أو علماء من مراكز البحوث).
المشاركون

*-نحاول في كل عام منح المشاركين قدراً أعظم من الاستقلالية والمسؤولية، ولاسيما الأطفال الذين يشاركون في الإقامات المصمّمة حيث يحدد المشاركون أنفسهم قواعد الحياة (بمساعدة مدرسيين بطبيعة الحال!). وفقاً “لنموذج المخيّمات التعاونية” .

وبالنسبة لإقاماتنا، المشاركون هم فعلاً الذين يختارون طبيعة إقامتهم. وهناك ترتيبات أخرى مثل “مجلس الأطفال” أو “الجمعية العامة للمشاركين” (يومياً أو كل أسبوعين أثناء الإقامة) تسمح أيضاً للجميع بالتعبير عن أفكارهم والمساهمة في إدارة شؤون الإقامة.

أولياء الأمور:
*-وفيما يخص إقامات الأطفال أثناء الإجازة، يمكن لأولياء الأمور الدخول إلى مكان الإقامة قبل وبعد الإقامة، أي عند اصطحاب أطفالهم إليه، ثم عند أخذهم. وتشكّل فترات الإجازة المحوريّة هذه فرصة للتحدّث عمّا تم إنجازه، وبالنسبة للشباب والشابات لنقل حصيلة تجاربهم العلمية، على سبيل المثال من خلال عرض صغير أو مؤتمر يُنظَّم في نهاية الدورة.

ونوفّر كذلك بالنسبة لبعض إقاماتنا إمكانية مكوث الآباء في مكان الإقامة طوال مدة الإقامة، إما كمشاركين (في الأنشطة العلمية وما إلى ذلك)، أو كآباء مرافقين (في هذه الحالة هم في وضع الإقامة الكاملة في مركز الإقامة، ويمكنهم زيارة المنطقة والقيام بما يرغبون فيه، وكذلك المشاركة في السهرات إن أرادوا ذلك). إذا كنتم مهتمين بالأمر وتريدون معرفة المزيد عن إقامة محددة، اتصلوا بنا!

خلف الكواليس :
*- الهيئات المؤثّرة : وزارات الشباب والرياضة والتعليم والبحث واليونسكو ... هم بصفة خاصة على اتصال بنا، ويطالبوننا بتنظيم مخيّمات الإجازات التي تلبي الاحتياجات الحالية للمجتمع.

*- يشرف المدرسون على جميع المشاركين (الأطفال والمراهقين والبالغين) خلال الوقت الذي يقضونه معًا، بينما يشرف مدراء البرامج. على المجموعات الفرعية للمشاركين في البرنامج العلمي نفسه. ويخضع هذان النوعان من الممثلين لمسؤولية مدير المركز الذين تربطهم به علاقة تعاقدية. ويدعم أعضاء مركز الموارد المشتركة للمنظمة بشكل دائم جميع البرامج العلمية ، مثل BIODIVERSITA, PALEOZOIC, PANTHERA, DRONE CONNEXION, PERCEPTION، ضمان اتساق مشاريع جميع المخيّمات وإحراز تقدم في تنفيذها مع التّحليّ برؤية شاملة لجميع الأنشطة العلمية المقترحة. ويعمل جميع هؤلاء الأشخاص معًا، وهم يمثّلون الضمان لسلامة جودة المشاريع التي تودّون المشاركة فيها أو إشراك أطفالكم فيها، بالإضافة إلى حسن سير إجازاتكم/هم.

*- بالإضافة إلى ذلك، لاسيما لأسباب تتعلق بالأمن واللوجستيات، إننا نبلّغ في كل موسم جديد رجال الدرك ورجال الإطفاء ووزارة الشباب والرياضة وكذلك الدوائر البيطرية وإدارة العمل الاجتماعي في المنطقة. وبالتالي، فإن بإمكان جميع هؤلاء الأشخاص الذين أُبلغوا بوجودنا في مجال عملهم الاتصال بنا عند الحاجة.

*- صنّاع القرار المحلّيون والصحفيون والمورّدون وغيرهم من الشركاء الثانويين أو الدائمين: إنهم همزة وصل بين المخيّم والخارج. فعلى سبيل المثال، يتصل الصحفيون بنا عندما يرغبون في كتابة مقالات، ويستطيع صنّاع القرار المحلّيون إحضار المواطنين إلى المعارض والمؤتمرات التي ينظّمها المشاركون... بالإضافة إلى ذلك، فإن الغالبية العظمى من المنتجات الطازجة التي تُقدَّم في وجبات الطعام في مراكز الإقامة العلمية تأتي، قدر الإمكان، من منطقة الإقامة. وهكذا فإن المخيّمات العلمية التي تنظّمها المنظمة الدولية للترويج للعلوم “OSI” تندرج ضمن منطق التنمية المحلية، سواء من النواحي العلمية والثقافية والاقتصادية أو من الناحية السياحية.

Nos partenaires

Voir également