Envoyer à un ami

الرحلات المدرسية: أقسام الاكتشافات العلمية

كل ما تحتاجونه للاطلاع على الرحلات المدرسية التي تقدمها OSI: أقسام الاكتشافات العلمية، وأقسام الطبيعة، والأقسام المتنقلة ... ↓ Lire le descriptif détaillé plus bas ↓

الرحلات المدرسية: أقسام الاكتشافات العلمية

كل ما تحتاجونه للاطلاع على الرحلات المدرسية التي تقدمها OSI: أقسام الاكتشافات العلمية، وأقسام الطبيعة، والأقسام المتنقلة ... ↓ Lire le descriptif détaillé plus bas ↓

الصفحة الأساسية > Présentation > الرحلات المدرسية: أقسام الاكتشافات العلمية

بما أنه مكان فريد للتجريب والاستكشاف، يسمح قسم العلوم الذي يتم تنظيمه في مركز الأسفار العلمية، بالتعلم الرائع والتجارب والاستكشافات الفريدة، مع تعزيز التدريس المقدم طوال العام الدراسي ...

تقدم OSI “المنظمة الدولية للترويج للعلوم”، من بين أشياء أخرى، أقسام الاكتشافات العلمية بالتعاون مع المؤسسات التعليمية.

ويتم تنظيم الأنشطة المتعددة المسلية والتعليمية التي يتم اقتراحها في إطار أقسام الاكتشافات العلمية، على وجه التحديد من أجل إدخال التلاميذ في صميم ديناميكية تجريبية، فهي:

*تساهم في تنمية التلاميذ الصغار من عمر 2 إلى 7 سنوات من خلال تشجيع فضولهم،

*تسمح للتلاميذ من سن 7 إلى 12 سنة بتطوير معارفهم وتحسين تركيزهم،

*كما تسمح للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 13-15 و 16-18 سنة بتطوير معارفهم وصرامتهم وطرقهم على حد سواء.

إن التعلم في بيئة مختلفة غنية جدًا بالمعلومات، وفي أشكال مختلفة من الدعم وفي مواد علمية متنوعة عالية الجودة، يجعل من الممكن تطوير استقلالية التلاميذ وتحفيز مسؤوليتهم تجاه اكتساب المعرفة والمفاهيم.

بالإضافة إلى ذلك، وإلى جانب المعارف، إنها في الواقع ثقافة علمية كاملة يكتسبها الشباب من خلال هذه التدريبات، والأسفار، وأقسام الاكتشافات، والتي تسهم في نهاية المطاف في مجموع تعلمهم في المستقبل.

ماهي المعايير الموجودة لدينا لتنظيم قسم اكتشاف العلوم؟

مجالات اهتمام شباب اليوم

الأطفال تحت سن 12 عامًا يهتمون حرفيًا بكل ما يقع عليه نظرهم !! وهذا واضح جدا بشرط ألاّ تكون مملة وطويلة ومرهقة. فهم لا يزالون، في الواقع، مشوشون للغاية ويحتاجون إلى مساعدة لتركيز اهتمامهم بنجاح.

دون سن المراهقين، من 13 إلى 15 عامًا، يحبون علم التحديات، عالم يتيح لهم الانغماس في الحماس وإرضاء رغبتهم في مجال التقنيات حتى استنفاذ إمكانياتها . فكلنا جميعًا نعلم عشاق الكمبيوتر الشباب الذين يتباطؤون في الحضور إلى الطاولة للانضمام إلى أفراد الأسرة الآخرين لتناول وجبة العشاء! فلقد عرفت بلداننا المختلفة الابتكارات الإلكترونيات (بناء يدوي لمستقبل الراديو الخاص بها) أو الكيمياء أو حتى علم الطيران. ولهذا السبب وبغية تجنيب الشباب من الحوادث الخطيرة، وهم في مستودعاتهم، أنشأت العديد من الدول في الخمسينيات من القرن الماضي جمعيات من أجل تسخير هؤلاء المولعين في مجال الإلكترونيات ومعالجة البيانات وغزو الفضاء... الذين أصبحوا بفضل هذا الإشراف، من بين أفضل المهندسين على هذا الكوكب.

المراهقون، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عامًا، يقدرون العلم ... لكنهم، كونهم بالغين، فهم يهتمون به بشكل أساسي عندما يجعل من الممكن حل المشكلات الكبرى للإنسان والعالم من المجاعة، والصحة، والمياه، والطاقة، والتنمية، والبيئة. وبالطبع، نحن نتحدث فقط عن جزء صغير من الشباب هنا، لأنه ومع مرور الوقت، ترك الافتقار إلى التعليم العلمي العديد من الطلاب يتخلفون عن الركب وابتعدوا عن فضولهم الرائع الذي اعتادوا عليه.

جهد متواصل للتوعية والتعليم

يتحمل الآباء، والجمعيات الثقافية، والمتاحف، ودور النشر، والمعلمون بالطبع، كلهم مسؤولية السماح للأطفال، وهم مواطنو المستقبل في عالم الغد، بالاحتفاظ بفضولهم وتجنب فقدانه بأي ثمن، وذلك إما بسبب التدريس النظري أو المنفر، أو بسبب انعدام تدريس الحقول والمواضيع التي كانت من الممكن أن تغريهم!

ومن الشائع الاقتراب من العلوم بصفة انتقائية، بحيث تقتصر على مناسبات محددة. وعلى الرغم من ذلك، هناك بعض المعلمين الذين يستثمرون في اكتشاف أكثر تعمقا للعلوم مع مرور الوقت، فعلى سبيل المثال عن طريق تنفيذ مشاريع موزعة على مدار العام، تختتم أحيانا بمعارض للعلوم. وهناك أيضًا أقسام العلوم طويلة الأجل التي تأتي لإضفاء حماس للعام الدراسي. وفي هذه الحالة الأخيرة، تندرج أقسام الاكتشافات العلمية التي تقوم بها OSI “المنظمة الدولية للترويج للعلوم”

العلم

لقد ساهمت العلوم دائمًا في تقدم البشرية إلى الأمام. وترتبط العلوم الأساسية والتطبيقية اليوم ارتباطًا وثيقًا بالنظام التقني والصناعي الذي طوره الاقتصاد العالمي. وعلى الرغم من ذلك، فإن الاحترام والتعليم والموارد الاقتصادية المخصصة للعلوم تعرف تراجعا في الوقت الحالي، مما يبطئ بشكل ملحوظ تقدم قطاعات الصناعة بأكملها، ويبطئ بشكل خاص كل ما يمكن أن تجلبه العلوم لجعل هذه الصناعة مستدامة ومربحة لكوكبنا وللإنسانية من حيث الصحة، وعدم التلوث، وحماية كنوز التنوع البيولوجي، إلخ. ولهذا السبب، تم إضافة هذه الموضوعات العلمية الأساسية والحيوية المختلفة إلى المناهج الدراسية. وهذه الموضوعات هي بالضبط التي تسمح بمناقشة متعمقة لأقسام العلوم التي تقدمها OSI “المنظمة الدولية للترويج للعلوم”.

التربية على العلوم أساسية لمستقبل أفضل

تعتمد العديد من جوانب الحياة اليومية على التقدم العلمي والتكنولوجي. لذلك، يعد التدريب والتعليم في مختلف المجالات العلمية والتكنولوجية ضروريين للغاية لجميع دول العالم، ليس لتحقيق التنمية المستدامة فحسب ، بل لخلق ثقافة علمية وتكنولوجية لدى للمواطن أيضًا.
لذا إن الاهتمام الأطفال والشباب المتزايد بالعلوم والتكنولوجيا في جميع أنحاء العالم يشكل مصدر قلق كبير لوزارات البحث في مختلف بلدان العالم.. فأطفال اليوم سيكونون المواطنين وصناع القرار في الغد!

وتعلن منظمة اليونسكو في الصفحات المتعلقة بتعليم العلوم والتكنولوجيا في موقعها على الإنترنت أنه “في بداية قرن جديد، يتضح أمر واحد وهو أن مستقبل البشرية سوف يعتمد أكثر فأكثر على العلوم و التكنولوجيا وكذلك تطبيقاتها. لذلك، يعتبر التعليم العلمي والتكنولوجي في صميم تقدم المجتمع البشري، بل وحتى بقائه”.

مفهوم أصلي تبديه المنظمة غير الحكومية OSI “المنظمة الدولية للترويج للعلوم”

.

المنظمة الدولية OSI هي جمعية غير ربحية، أنشأت عام 1992 في سويسرا، وهي موجودة حاليًا في العديد من مناطق العالم، وتمثل مهمة التعليم والثقافة في إثراء عنصر تطوير البحوث العلمية والحلول المفيدة للتنمية المستدامة. وتقوم المنظمة OSI، من أجل تحقيق هذه المهمة، ومنذ عام 2005، بتنفيذ برنامج جديد للتدريب على البحث بواسطة ممارسة البحث منذ سن السابعة، حيث تركز أنشطتها على مواضيع بحث حقيقية. ومن أجل تلبية هذه الطموحات، تتكون الجمعية من فريق من العلماء يمثلون مجالات البحث متنوعة (الجيولوجيين وعلماء الآثار وعلماء البيئة والكيميائيون وعلماء الكيمياء الحيوية وعلماء الأحياء وعلماء الرياضيات والفيزيائيون والمهندسون المعماريون والمهندسون ...) الذين يعملون في مراكز الإقامة العلمية التي تديرها الجمعية، وهذا في جميع أوقات السنة، وفي سياقات مختلفة: الإقامة في الإجازات والملتقيات والندوات، أقسام الاكتشافات.

انعكاسات مفيدة ومثمرة للمؤسسات المدرسية

.

إن ما يثير الاهتمام بشكل خاص في هذه الديناميكية هو أن الملتقيات الفنية التي يتم تنظيمها بانتظام على مدار العام والبحوث العلمية والتربوية الذي يجريها مدرسونا تزيد من كفاءة وأهمية والمشاركة الوجدانية للإقامات المنظمة لتلاميذنا.

ويستمتع الشباب خلال أقسام الاكتشافات العلمية، بوقتهم، وغالبًا ما يكون ذلك أحسن من الخروج في نزهة رياضية، وفي الوقت نفسه، يتعلمون مفاهيم شيقة جدًا وذات صلة، وأحيانًا غير معروفة تمامًا، وأحيانًا مثيرة للإعجاب ومشوقة. ومع ذلك، فهذا شيء طبيعي لأنهم اكتشفوها من خلال الممارسة والمتعة!

فيوجد كل عام، العشرات من العلماء الذين يفكرون في محتوى وشكل البرامج والمشاريع التي تقدم لكم.

نماذج مختلفة ومتنوعة لقسم العلوم

حسب وضعيتكم الأولية أو أهدافكم أو الموضوعات العلمية التي ترغبون في التطرق إليها: سباق المدرسة أو حملة مدرسية أو قسم الاكتشافات العلمية، فلديك العديد من الخيارات المتاحة لكم:

قسم الطبيعة العلمية: يسمح لكم قسم الطبيعة العلمية الموجه بشكل كبير نحو اكتشاف البيئة، باكتشاف العديد من المفاهيم المتعلقة بالطبيعة والتي تعد جزء من برنامج مدرستكم، مع تركيز المنهج التعليمي على اكتشاف حسي للطبيعة الأم وتعليم بديهية للتنمية المستدامة. ويمكن تنظيم قسم الطبيعة العلمية، على سبيل المثال، حول موضوع البراكين والدورة المائية والثدييات البحرية وسكان الغابات ... ويتم إعدادها بشكل أساسي لاستيعاب التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 2 إلى 15 سنة. ويمكن أيضًا تنظيم هذا النوع من قسم الطبيعة العلمية للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عامًا والمنحدرين من الأحياء الحضرية الكبيرة، ويمكن ذلك أن يكون مفيدًا بشكل خاص في وضعهم المهمش.

قسم الاكتشافات العلمية : يعدّ هذا النوع الأشهر في قسم العلوم، والذي حقق نجاحًا حتى الآن. وكونه مفتوح لجميع المجالات التقنية والعلمية (الطبيعة، وعلم الفلك، والروبوتات، وعلم الطيران، والكيمياء، وعلم الآثار، والهندسة المعمارية، والثقافات الأصلية ...)، يتيح لكم قسم الاكتشافات الجمع بين الممارسة والتحدي والدقة لتقديم تعليم جزء من برنامج مدرستكم، أو لتوضيح ذلك أثناء التدريس أو لإتمام دروسكم مع باقة نهائية حقيقية. ويمكن أن تستمر أقسام الاكتشافات هذه من 5 إلى 10 أيام، وتجري بالكامل على نفس الموضوع العلمي أو الطبيعي أو الفني، ويتم تنظيمها على أساس بيداغوجية المشروع. ويتم توعية الطلاب بالطبع، على احترام البيئة، بغض النظر عن موضوع الإقامة، حيث يتم تقديم العديد من الأنشطة الرياضية، وتكون مراكز الإقامة العلمية الخاصة بنا موجودة، دائمًا وطوعيًا، “في وسط الخلاء” في البرية. كما يمكن تنظيم أقسام الاكتشافات في أي مناسبة وفي أي وقت خلال العام ولجميع الفئات العمرية.

الأقسام المتنقلة: هل ترغبون في الذهاب إلى قلب المواقع الطبيعية تأسر الأنفاس من أجل إعطاء تلامذتكم تعليما عالي الجودة ، وفي جو من الهدوء وعلى المدى الطويل ؟ إليكم أفضل قسم في سلسلة قسم العلوم. تتيح لكم الأقسام المتنقلة الاستمرار في إعطاء دروس اللغة والرياضيات والتاريخ والجغرافيا والرياضة مع التركيز بشكل خاص على تعليم العلوم. وكونه غير فعال خلال فترة أسبوع واحد حيث نفضل قسم الاكتشافات، يقدم القسم المتنقل أمورا رائعة على مدار أسبوعين أو ثلاثة أسابيع. فتلاميذكم لن ينفذّوا مشروعًا علميًا عالي المستوى يناسب تمامًا قدرتهم فحسب، بل سيكون بإمكانهم أيضا معالجة جميع التخصصات الأخرى الخاصة بدرسكم بفضل هذا المشروع. فعلى سبيل المثال، إن كتابة بيان صحفي من قبل التلاميذ حول مشروعهم العلمي الحالي سيتيح تلقين قواعد اللغة والهجاء باهتمام إضافي من طرفهم. كما ستسمح الحاجة للذهاب والحصول على عينات من الميدان بأخذ الدراجة أو الزورق، وإذا كانت العينات موجودة في أعلى الشجرة، فستكون هذه فرصة لتلاميذكم تعلم تسلق شجرة بأمان. كما ستتيح الحاجة إلى فهم تحديات المشروع العلمي تعليم مفاهيم مختلفة في الجغرافيا والتاريخ ... وأخيرا، وعلى العكس من ذلك، فإن وضعية التحدي الذي سيجد تلاميذكم أنفسهم فيها، ستجعلهم منتبهين بشكل خاص أثناء دروسكم للرياضيات أو الكيمياء أو الفيزياء، لأنكم ستنتهزون الفرصة لمعلاجة المفاهيم التي يحتاجون إليها لإنجاز مشروعهم الحالي.

الخرجات الميدانية: تهتم الجامعات والمدارس الثانوية بشكل خاص بإمكانية الخروج إلى ميادين مختلفة (إلى البحر لمراقبة الثدييات البحرية، إلى البراكين، إلى مرصد فلكي، إلى الغابة .. .) مع الاتصال المباشر ببنية تحتية، تكون غنية ومفيدة كتلك التي تقدمها مركز الإقامات العلمية. وتستغرق الخرجة الميدانية من يوم واحد إلى 5 أيام، وهي في معظم الحالات مكثفة بشكل خاص وتتطلب تعليماً مسبقًا ، يكون قادرا على إعداد التلاميذ من الاستفادة القصوى من الوقت القصير المخصص لهم في أماكن الخرجة الميدانية.
وتتيح النماذج المختلفة لقسم العلوم التي تقدمها المنظمة الدولية OSI تدريب تلاميذكم على عرض أعمالهم من خلال تسجيلات نهائية تبث من الموقع و / أو عند الرجوع إلى القسم.

وجهات حول العالم

.

بفضل الشبكة التي توفرها مراكز الإقامات العلمية التابعة للمنظمة، يمكنكم أن تقرروا تنظيم قسم العلوم في بلدكم وفي الخارج. وكون التحضير لقسم العلوم “في الموقع” لا يأخذ وقتا أطولا، سيتيح لكم قسم العلوم في الخارج إعطاء الفرصة للتلاميذ لعيش تجربة فريدة حول المواضيع الأكثر إثارة بنجاح، و لجميع الأعمار. فإلى حد الساعة، سافرت أقسام تتراوح أعمارهم بين 13 و 18 عامًا إلى Kirghizstan بحثا عن نَمِرُ الثُّلُوجِ ، وذهبت أقسام من التلاميذ تتراوح أعمارهم بين 6-12 عامًا إلى اليابان استضافتها عائلات التلاميذ اليابانيين من نفس العمر للتطرق إلى الطاقة الحرارية الأرضية، كما غادر قسم آخر إلى قرية إنويت في شمال Québec من أجل استخدام وتعلم الأساليب القديمة لتتبع الحيوانات ... وقائمة الوجهات لا حصر لها.

مساعدات مالية للإقامات الطويلة الأجل

يدرك المعلمون وأولياء التلاميذ الذين يرغبون في إنجاز نشاطات بناءة حقيقية، بأنه يتعين عليهم تخصيص الوقت من أجل الاستمرار في العمل.
وبمساعدة فريقنا، ستجدون تمويلًا يتيح لكم الذهاب إلى أبعد من رحلة يومية بسيطة. وسيحقق قسم العلوم الخاص بكم من 5 أيام على الأقل، وقد يصل إلى 10 أو 15 يومًا، نجاحًا حقيقيًا، سواء على المستوى التربوي أو العلمي أو على المستوى الإنساني.

شركاء و الكثير من الدعم المقدم للمشروع

.

تستفيد المنظمة من العديد من الدعم. ولم يتم بعد نشر مجموع الدعم هنا، ولكن بمرور الوقت، سيتم إثراء هذه الصفحة بجميع المنظمات التي تدعمنا أو دعمتنا في ما مضى.

هذه بعض الأمثلة للمعلمين الذين أعربوا عن شكرهم بعد مشاركتهم في أقسام الاكتشافات !

البعض منكم يكتبون إلينا بعد المشاركة في أقسام العلوم ليعربوا عن شكرهم. وهذه الرسائل، التي تُعد ممتعة للغاية للفريق، مفيدة أيضًا للمعلمين في المستقبل الذين سيصلون إلى مراكز الإقامة العلمية لدينا.

ننشر هنا الرسائل التي تبعثون بها وتشاركوننا إياها.

"حصلت على ما جئت أبحث عنه، فالأصالة في هذا النوع من التعلم تعدّ أكثر جاذبية، حتى وإن كنت أتساءل عن التطبيق الملموس لهذه المشاريع الثلاثة (بين Paradisea والهندسة الحيوية المناخية والبلورات الثلجية). وفي الأخير، لم يكن هناك فرق بين ما تم تقديمه لي خلال الأعمال التحضيرية والمشاريع المحققة في هذا على الميدان.
جميل هو التلاقي والألفة الكبيرة بين كل عضو من أعضاء الفريق.
شكرا جزيلا ! "

أستاذ الطور الثانوي - فرنسا


"في اليوم الأول، يجب أن أعترف أنني كنت في حيرة من أمري بعض الشيء لأنني لم أكن معتادة على الإطلاق على اتباع هذا النهج في المعرفة. لكنه صحيح بعد الأنشطة الأولى، كان هناك تحول لدى تلاميذي وأردوا دائمًا معرفة المزيد! فلقد تباهى لي أحد المفتشين بالفعل بهذه الطريقة لبدء التدريب الداخلي الخاص بكم، لكنني لم أكن أدرك في ذلك الوقت ما الذي كان مختلفًا تمامًا عن الطريقة المعتادة.
النتيجة التي تم الحصول عليها في نهاية فترة الإقامة، خلال المعرض الذي قدمه الأطفال، واضحة جدًا بشأن جودة المكتسبات، فشكرًا جزيلاً لجميع فريقكم على ذلك، وستعود مدرستنا إلى مركزكم، تأكدوا من ذلك! "

معلمة المدرسة الابتدائية - سويسرا

.


"شكرًا لكم وللفريق كله، شكراً جزيلاً على ترحيبكم وحضوركم وعلى كل ما قدمتموه لتلامذتنا طوال هذا الأسبوع. لقد تعلموا الكثير من ناحية التربية العلمية، وكذلك من ناحية اللغة و من الناحية الإنسانية. وبالإضافة إلى ذلك، أنا متأكدة من أنهم سيحتفظون بذكرى طيبة عن إقامتهم.
تصفحت الموقع مرة أخرى وهو مثير للاهتمام.
أود أن أطلب منك أن تقدموا شكري للمشرفين مرة أخرى.
جميع المعلمين الذين شاركوا في الإقامة متفقون على سرورنا بالإشراف وما تعلمه التلاميذ أثناء الإقامة ... مع أننا كنا ننتقد كثيرا  "

معلمة مدرسة ثانوية خاصة للبنات - لوكسمبورغ

.

Photos / Vidéos

Nos partenaires

Voir également